يريدون ألا يسمعوا إلا أصواتهم و ألا يروا إلا أفعالهم،فإذا بهم لا يقولون شيئا رغم...
ضجيجهم و لا نري ثمرة لما يفعلون , فلا تتوقع منهم عملاً نافعاً فإنهم
أناس قد ماتت قلوبهم وانفردت بهم الأهواء والشهوات,فياربي نجي الصالحين
مما يعمل الفاسدون إنك أنت العزيز الرحيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق